
حالات شعر
حالات شعر
قصائد وأبيات شعرية قصيرة للواتس اب
وَ تَمرُّ أقدارٌ ...
وَ تَمرُّ أقدارٌ ...
وَ تَمرُّ أقدارٌ عليكَ كئيبةٌ
فَيَرَاكَ رب القلب تَصبرُ رَاضِيا!
وَ لسَوفَ يُعطي بِالرِّضَا مَا تَرتَضِي
مِن بعدِ أن تُمسي وَ تُصبحُ دَاعيا
الجَبرُ بَع...
فَوَا أَسَفَا إِذ...
فَوَا أَسَفَا إِذ...
فَوَا أَسَفَا إِذْ لَيْسَ يُجْدِي تَأَسُّفٌ
عَلَى مَا طَواهُ الدَّهْرُ مِنْ عَيْشِنَا الرَّغْدِ
- محمود سامي البارودي
فَقالوا أَينَ مَس...
فَقالوا أَينَ مَس...
فَقالوا أَينَ مَسكَنُها وَمَن هِيَ
فَقُلتُ الشَمسُ مَسكَنُها السَماءُ
فَقالوا مَن رَأَيتَ أَحَبَّ شَمساً
فَقُلتُ عَلَيَّ قَد نَزَلَ القَضاءُ
إِذا عَقَدَ القَضاءُ عَلَيَّ أَم...
سَــتُشرِقُ شــمس...
سَــتُشرِقُ شــمس...
سَــتُشرِقُ شــمسُنا بــالنّصر يومًـا ..
فــليلُ الــظّلم والــطّغيان أغـضَىٰ
ونــدخــل بــاب أقــصانا جــموعًا ..
ويسجد جَــمعُنا شــكرًا وفَــرضَـا
ف...
النصرُ آتٍ لو تطو...
النصرُ آتٍ لو تطو...
النصرُ آتٍ لو تطولُ سنينُه
وغدًا ستُرفعُ هذه الأعـــلامُ
زُمَـرٌ بأقصانـــا نُصلّي للذي
نصَر العبادَ فأُمحِقَ الإجـرام
هذي فلسطين الأبيَّـةُ قاوَمت<...
أدعوك ربي كما أمر...
أدعوك ربي كما أمر...
أدعوك ربي كما أمرت تَضرُعاً
فإذا رَدَدتُّ يدي فمن ذَا يَرحمُ
مالي إليك وسيلةٌ إلا الرَجَا
وجَميلُ عَطفِكَ ثم إني مسلم
سَأظَلُ عَنْ تِلْ...
سَأظَلُ عَنْ تِلْ...
سَأظَلُ عَنْ تِلْكَ العُيُونِ أُقَاتلُ
أنا عَنْ هَواكِ وعَنْكِ لا أتَنَازَلُ
وسَأُشْعِلُ الدُّنْيَا حُرُوبًا كُلَّمَا
قَطَعُوا الرَّسَائِل بَيْنَناَ أوْ حَاوَلُوا
وسَيَع...
وَجَعَلْتُ مُعْتَ...
وَجَعَلْتُ مُعْتَ...
وَجَعَلْتُ مُعْتَمَدِي عَلَيْكَ تَوَكُّلاً
وَبَسَطْتُ كَفِّي سَائِلاً أَتَضَرَّعُ
اجْعَلْ لَنَا مِنْ كُلِّ ضِيقٍ مَخْرَجًا
وَالْطُفْ بِنَا يَا مَنْ إِلَيْهِ الْمَرْجِعُ
- ال...
رضيتُ رضيتُ أيا خ...
رضيتُ رضيتُ أيا خ...
رضيتُ رضيتُ أيا خالقي
ومنكَ الرِّضا خالقي أطمعُ
رضيتُ بكسري رضيتُ بجَبري
رضيتُ عطاكَ وما تمنعُ
وكل الذي قد مضىٰ أمرهُ
هُوَ الخيرُ مهما لهُ أ...
أقول كما قال الإم...
أقول كما قال الإم...
أقول كما قال الإمام القحطاني :
أنا تمرةُ الأحبابِ حنظلةُ العِدَا
أنا غُصَّةٌ في حلقِ من عادانِي
حين إلتقيتكَ عاد ...
حين إلتقيتكَ عاد ...
حين إلتقيتكَ عاد قلبي نابضًا
و جرى هواكَ بداخلي مَجرى دمي
و شعرتُ حضنك دافئًا ورأيتني
رُغم الحياءِ أذوبُ فيه وأرتمي.
وَ إِذا رَأَيتَ ...
وَ إِذا رَأَيتَ ...
وَ إِذا رَأَيتَ وَ لَا مَحَالَةَ زَلَّة
فَعَلىٰ أَخيكَ بِفَضلِ حِلمِكَ فَاِردُدِ
وَ دَعِ التَذَلُّلَ وَ التَخَشُّعَ تَبتَغي
قُربَ الَّذي إِنْ تَدنُ مِنهُ يَبعُدِ.
<...